بــــطريــــركيــــة الــــروم
الملكييــــن الكاثوليــــك

برنامج الافتتاح يوم الثلاثاء
 

o       النشيدان الوطني اللبناني والنشيد العماني
o       كلمة المشرف على المؤتمرات الدولية في المركز الأب الدكتور ميشال سبع
o       كلمة الأمين العام لمركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم سعادة حبيب بن محمد الريامي
o       كلمة السيد روجيه نسناس، رئيس المجلس الاقتصادي الاجتماعي اللبناني
o       كلمة غبطة البطريرك غريغوريوس الثالث لحّام راعي المؤتمر
o       تعريف المنتدين للحضور. (الأب ميشال سبع)
 
الساعة 7 مساءً : عشاء
الساعة 8:30  مساءً : حفل فني منوّع ليلاتحييه المطربة دالين جبور وفرقتها الموسيقية.
ينتهي النهار في العاشرة ليلاً
 
 
 

برنامج المؤتمر يوم الأربعاء
 

الجلسة الأولى الساعة 9.30  قاعة المؤتمرات

العنوان: محور أهميّة الإيمان بالقيم في النجاح بالأعمال
رئيس الجلسة: السيّد دافيد عيسى - إعلامي وإقتصادي لبنانيّ
المنتدون: السيّدة ريم البرغوثي - رئيسة ملتقى سيدات الأعمال والمهن الاردنيّ
                             السيّدة غابرييل شكّال - سيّدة أعمال مصريّة
 
استراحة مع قهوة الساعة 11.00
 
الجلسة الثانية الساعة 12.00 قاعة المؤتمرات
العنوان: محور أهميّة الإيمان بقدرات الإنسان وإبداعاته
رئيسة الجلسة: السيّدة ليلى كرامي - رئيسة تجمُّع سيِّدات الأعمال اللبنانيَّات
المنتدون:السيدة سميرة حاج جيلاني - رئيسة جمعيَّة النساء الجزائريَّات رئيسات المؤسسات
السيدة ليلى ميارة - رئيسة جمعيَّة سيِّدات الأعمال المغربيَّة
 
الغذاء الساعة 1.30 قاعة الطعام
 
الجلسة الثالثة الساعة 3.30 قاعة المؤتمرات
العنوان: محور أهميّة الإيمان بالحريّة ومشروعيّة الربح
رئيس الجلسة: د. فؤاد زمكحل - رئيس تجمُّع رجال الأعمال اللبنانيِّين
المنتدون: السيدة عزة اسماعيل - إعلاميّة مصريّة
السيدة رابحة صفدي - أمينة سرّ ملتقى سيِّدات الأعمال والمهن الأردنيّ
السيّد منذر نعمة - رجل أعمال سوري مغترب
 
استراحة مع قهوة الساعة 5.00
حوار حُر الساعة 6.00 قاعة المؤتمرات
العشاء الساعة 7.00 قاعة الطعام
حفل فنّي منوّع الساعة 8.30 قاعة المؤتمرات

 ملخص كلمات المنتدين

 

ريم البرغوثي: رئيسة ملتقى سيدات الأعمال والمهن الأردني تحدثت عن أهمية الإيمان في تحديد المعاني والدوافع والتسويق معتبرة أن القيم تتمثل في الأعمال بالصدق والمنافسة الشريفة والأمانة وأن بالإرادة يتحقق النجاح في الأعمال.

غابرييل شكال: الناجحة في الأعمال بمصر قدمت تجربتها من خلال شركتها التي تحاول أن تكون الرائدة في الخدمات الاجتماعية والقيمة الانسانية للعاملين فيها بشكل عملي، مؤكدة أن الإيمان الذي تعيشه هو الذي يعطيها القوة لتتابع مسيرة ما تقوم به.

 

سميرة حاج جيلاني: رئيسة جمعية النساء الجزائريات رئيسات المؤسسات، قريبة من موقع الحوار، عملت في مجالات متعددة من الاتصالات إلى عالم الجمعيات التي لا تهدف إلى الربح إلى عالم الأعمال واعطت السيدة سميرة حاج جيلاني شهادة حياة أكدت فيها عمق الإيمان في حياتها ودور الله في تغيير مساراتها، واعتبرت أن الثوابت في حياتها هي سبب نجاحها في عالم الأعمال وهي احترام الإنسان ومشاركة الآخر دون احكام مسبقة وأملت أن يكون الغد مشرقاً للشباب الواعد بمستقبل زاهر.

 

ليلى ميارة: رئيسة جمعية سيدات الأعمال المغربية والناشطة في عالم البناء والمقاولات همها التجانس مع البيئة والحفاظ على جماليات الشرق، تدلي بشهادتها عن جرأتها في الحياة وتعتبر أن الأقدار ليست حظوظاً وانتصارات بل خيارات نحققها على أرض الواقع وأن السعادة هي القدرة على الإبداع وأن ما يميز الإنسانية المؤمنة هو الحفاظ على قدر من الحب والمسامحة.

 

عزة اسماعيل: إعلامية لها باع طويل في البرامج تقديماً إعداداً وتنفيذاً، يعرفها المصريون جيداً من خلال الشاشة الصغيرة أشارت في شهادتها عن أهمية الحرية في حياة الإنسان والجماعات وأن الحرية الفردية لا قيمة لها إن لم تكن متماثلة مع الجماعة. وخير ما تتمثل الجماعة هو في إطار العمل الذي قدسته الأديان ورغم أن الدول الكبرى تستنسب الحرية في قوانينها الاقتصادية وتعاملها مع الشعوب إلا أن حرية العمل تبقى المطلب في كل مكان.

 

رابحة صفدي: أمينة سر الملتقى الأردني لسيدات الأعمال والمهن الأردني اعتبرت أن الحرية هي هدف الإنسانية منذ فجر التاريخ وأشارت إلى أهمية هذه الحرية في دخول المرأة العربية عالم الأعمال مما أعطاها فرصة تقديم إبداعاتها لمجتمعها وبلادها وأشارت إلى أن الحرية تأخذ معناها الأوسع من خلال الإيمان بالله والقيم.

 

منذر نعمة: رجل أعمال سوري مغترب في فرنسا، قال في كلمته أن حرية العمل كانت أساسية في مساعدته على الإبداع والتأقلم في مجالات عديدة في عالم الأعمال وأن الأنظمة العربية وإن كانت متشددة في القوانين الاجتماعية إلا أنها تعطي المجال للنجاح في مجالات متعددة إن كان على المستوى الفردي أو الشركات، وإن هذا النجاح لا تحدده الانتماءات الدينية بقدر ما تجمعه القيم المشرقية التي ينتمي إليها العالم العربي.